تحضير نص قصة الألعاب الرياضية – لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني

شارك :

تحضير نص قصة الألعاب الرياضية – لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني:

أسئلة و أجوبة فهم النص:
س - بم كانت مهتمة الشعوب الأُولى؟
ج - الشعوبِ الْأولى، تَبَنَّ أَنَّ نَشَاطَها الْسَياسي كَانَ مُنْصبًّا على الْكِفَاحِ بَحْثًا عَنِ الطَّعَامِ
س – وَ هَلْ مَارَسَتْ  بعض الأنشطة الرياضية؟ و كيف؟
ج - مَارَسَتْ بَعْضَ الأنشِطَةِ الْبَدَنِيَّةِ، للتَّعْبيرِ عَن انْفِعالاتِها وَ عَواطِفِها. وَ قَد يُعْتَرَ الرّقْصُ مِنْ أَبْرَزِ هَذِهِ النَّواحِي التّعْبيريّةِ.
س - هَلْ اهْتَمَ قُدَمَاءُ المِصْريِينَ بِالِرّيَّاضَة؟ عَلِّلْ إِجَابَتَكَ مَعَ تَقْدِيمِ أَمْثِلَةٍ عَلى ذَلِكَ.
ج - نعم ظَهَرَتْ في نُقوشِ مَقَابِرِ قُدَمَاء الْمِصْريّنَ، صُوَرٌ وَ رُسُومٌ مُتَعَدّدةٌ على اهْتِمَامِهم بِالرّياضَةِ، و وَلَعَهِم بِالنَّشَاطِ الْبَدَنِّي؛ و في آثارِهِم مِنَ النّقُوشِ مَا يَدُلّ على أَنَّهُمْ بَرَعُوا في الْمُصَارَعَةِ و الْمُبَارَزَةِ بِالْعصِيِّ، وَ اسْتَعْمَلُوا القَوْسَ وَ السِّهَامَ و النّبَال.
س - إِلاَمَ تَرْجَعُ التَّربِيَّةُ الرِّيَاضِيَّةُ الحَدِيثَةُ فِي أُصُولِهَا وَ مَبَادِئِهَا؟ وَ كَيْفَ؟
ج - الْيُونَانِ الْقَدِيمَةِ حَيْثُ كَانَتْ جُزْءًا حَيَوِيًّا مِنْ نِظَامٍ التّرْبِيَةِ الإِغْرِيقيَّةِ، الّتِي تَهْدِفُ إلى تَنْمِيَةِ قوى الْفَرْدِ مِنْ كُلِّ النَّوَاحِي، ليُصْبِحَ مُواطِنًا مُسْتَعِدًا لِخِدْمَةِ أُمّتِهِ. و اعْتَرَوا وِحْدَة الإنْسَانِ أَنْ تكونَ مُثلّثًا مُتَسَاوِي الأضْلاعِ، قاعِدَتُهُ الْجِسْمُ وَ ضِلْعَاهُ يَمثلّانِ الرُّوحَ وَالْعَقْلَ.
س - إلاَمَ كَانَتْ تَهْدِفُ التَّربِيَّةُ الرِّيَاضِيَّةُ الإغْرِيقِيَّة؟
ج - وَسِيلَةً لِلْحُصولِ على الصِّحَّةِ و الْقُوّةِ الْبَدَنِيَّةِ، وَ تَنْمِيَةِ الثّقَةِ بِالنّفْسِ وَ تَرْبِيَةِ الْقِوَامِ الرّشِيقِ، وَ تَنْمِيَةِ صِفَاتِ الِجُرْأَةِ وَ ضَبْطِ النّفْسِ و الْخُلق الْكَرِيم.

الفكرة العامة:
ممارسة الرياضة و النشاط البدني مفيد جداً لأجسادنا و فوائدها تتجاوز بكثير مجرد الحفاظ على الوزن.

المغزى من النص:
القيمة التربوية :
لممارسة التمارين الرياضية أهمية خاصة في سن الطفولة و الشباب حيث أن الجسم في نمو مستمر، فهو يحتاج إلى الرياضة للتأكد من أن العضلات و العظام و القلب و الرئتين.

شارك :

ما رأيك بالموضوع !

0 تعليق: