تحضير نص صناعة الفخار السنة الثالثة متوسط الجيل
الثاني:
أسئلة الفهم:
¡
س: بم كانت مولعة الفنانة التي حدثنا عنها الكاتب؟
¡
ج: بصناعة الفخار .
¡
س: ما الشعور الذي كان ينتابها و هي تصنع هذه الأواني الفخارية؟
¡
ج: الحب .
¡
س: ماذا كانت تحمل آنيتها الفخارية؟
¡
ج: رسوما و نقوشا .
¡
س: هل الجميع يفهم معاني الرسوم و النقوش؟
¡
ج: لا.
¡
س: بم ذكر الموقد المرأة؟
¡
ج: بصنع الأواني الفخارية .
¡
س: ما علاقة النار بالأواني الفخارية؟
¡
ج: كانت توضع في النار بعد صنعها لتزداد قوة و صلابة.
¡
س: اذكر بعض الأواني التي توجد في بيت المرأة؟
¡
ج: الأَكواب و الصحاف و الجفان و الطواجن.
¡
س: من أكسبها هذا الفن؟
¡
ج: وَ أكْسبهَا إيِّاهُ الْعَمَلُ الْمُتَوَاصِل الّذِي لَمْ تَنْقَطِعْ عَنهُ
طَوَال حَيَاتهَا، وَ أَكْسَبتهَا إيِّاهُ الْوِرَاثَة، فَقَدْ كَانَتْ أُمُّهَا
صَانِعَة فَخَّارٍ، ثُمَّ أكْسبَهَا إيِّاهُ شَغفٌ دَائِمُ وَ طمُوحٌ مُتَوَاصِل
نَحْو الإتْقَانِ.
¡
س: هناك علاقة حميمية بين المرأة و الأواني التي تصنعها، مثل لذلك
بعبارات من النص؟
¡
ج: كانت كلما شرعت في صُنْع آنِيَةٍ أَفرَغَتْ في إنِشَائِهَا جُهْدهَا و كُلَّ
حَنَانِهَا وَ كُلَّ شَوْقِهَا، و رسمَتْ علَيها كُلَّ مَا يجري حَوْلهَا و ما
يَعتَمِل فِي نَفْسهَا مِنْ عوَاطف أَحدَاث.
¡
س: فسر تحول المرأة من صانعة فخار إلى فنانة في مهنتها؟
¡
ج: رسمت ذلك خطوطا مسْتَقِيمَة أو متكسرة أو متَوَازِيَةً أو مُتلاقيةً، و من
جمِيع تلْكَ الْخُطُوط تَبْرُزُ فِي النِّهَايَةِ رُسُومٌ جَمِيلَة الْهَنْدَسَة.
¡
س: هل كان المشتري يفهم هذه الرسومات؟
¡
ج: لا بل يكفيه استعمالها.
شرح المفردات:
·
أردفت: تابعت.
·
شغف: تعلق.
·
يعتمل: يثور.
الفكرة العامة
:
Ù
حب و ولع المرأة بصناعة الفخار التي ورثتها عن عائلتها جعل منها فنانة
مبدعة في هذا المجال.
الأفكار الاساسية
:
ß
استرجاع المرأة لماضيها الحافل بالذكريات من خلال الأواني الفخارية المنتشرة
في البيت.
ß
العلاقة الحميمية التي جمعت المرأة بمهنتها جعلت منها فنانة مبدعة .
المغزى العام من النص
:
Å
جودة العمل لا تأتي بالصدفة أبدا، إنها نتاج نوايا حسنة، و جهد صادق، و توجيه
ذكي، و إخراج متمرس، فهي تمثل الاختيار الحكيم لبدائل متعددة.
أتذوق نصي:
Å
س: ما الأسلوب الغالب في النص؟
Å
ج: الأسلوب الغالب على النص خبري.
Å
س: استخدم الكاتب التكرار في النص، مثل له و بين غرضه.
·
التكرار: النار، النار.
·
غرضه: التوكيد
و التجسيد.
§
التكرار: آنية أنية
§
غرضه: التوكيد.
·
التكرار: و أكسبها
إياه.
·
غرضه: الشرح
و التفصيل.
Å
س: حدد و سم المحسن البديعي فيما يأتي و بين أثره في المعنى: " لم
تكن تهتم بالناسِ أَنْ يَفْهَمُوا زَخْرَفَتَهَا أو لا يَفْهَمُوا ".
Å
ج: المحسن البديعي "يفهموا، لا يفهموا"، نوعه: طباق
سلب، أثره في المعنى: هو تحسين الكلام و توضيح معناه و ذلك عن طريق وضع الشيء
و ضده، إذ أن الأضداد يظهر بعضها بعضا، إذ بالأضداد تتميز الأشياء، و بذلك تزداد
الفكرة وضوحا.
ما رأيك بالموضوع !
0 تعليق: