تحضير نص صباح العيد – لغة عربية السنة الثانية
متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
¡
س: عن أي مناسبة يتحدث جمال علوش؟
¡
ج: عن العيد.
¡
س: كيف يستعد الناس للعيد؟
¡
ج: الفرحة الكبرى فتكون من نصيب الأطفال في هذه الليلة، فهم يجهزون ملابسهم
الجديدة انتظاراً لارتدائها، تجهيز الأطباق الشعبية
... .
¡
س: صف أجواء العيد؟
¡
ج: العيد يوم جميل يترقبه الصغير و الكبير و نحن نعيش لحظاته بأنس و فرح، و أحلى
ما في العيد أننا نشاهد الابتسامة على وجوه الجميع، فالصغير ينتظر العيد بلهفة و شوق
لكي يلعب و يفرح و يستلم الهدية من الكبار، و الكبير ينتظر العيد لكي يفرح و يأنس
بتواصله مع أهله و إخوانه و أصدقائه و زيارة أرحامه و أحبابه، كما أننا في العيد
نعطف على الفقير و نزور المريض و نسعد الوحيد، فالعيد له أكثر من معنى في النفوس.
¡
س: ماذا يفعل الأطفال يوم العيد حسب ما سمعت؟
¡
ج: يفرحون و يمرحون.
¡
س: سم الشخصيات المذكورة في القصيدة؟
¡
ج: الشخصيات المذكورة في القصيدة هي: دعد، الأم، الأب، سلوى، رباب.
¡
س: من قابلت دعد صباح العيد؟ ماذا فعلت؟
¡
ج: صباح العيد قابلت دعد والديها و بادلتهما التهاني بقدوم العيد.
¡
س: إلى أين توجهت بعدها؟ و من قابلت؟
¡
ج: خرجت مسرعة نحو الحارة أين قابلت صديقتيها سلوى و رباب.
¡
س: بم ارتبط العيد عند الأطفال؟
¡
ج: يرتبط العيد عند الأطفال بالألعاب
.
¡
س: عدد الألعاب التي ذكرتها دعد و صديقاتها؟
¡
ج: القطار و الأرجوحة.
¡
س: استخرج من الخطاب المسموع ما يدل على فرحة الفتيات.
¡
ج: تظهر أجواء الفرحة عند الفتيات من خلال قوله: ما أروعها و هي تدور، ضحك
الكل، تركض في الحارة مسرورة، عامكما حلو و سعيد، هيا نسرع نحو
العيد، تزهو بجميع الألعاب.
شرح المفردات:
·
نكهة: مذاق و طعم
·
الأُرجوحة: ما تترجَّح براكِبِها، و هي حبل يشدُّ رأْساه في مكان مرتفع، و يقعد
فيه الصبيان واحدًا بعد واحد و يميلون به، فيجيء و يذهب مُعَلَّقًا في الهواء.
·
الحارة: حي.
·
أقطار: نواحي، جهات، جوانب .
·
وجدانهم: هي النفس و قواها الباطنة.
·
نركض: نجري.
الفكرة العامة
:
Ù وصف الكاتب أجواء العيد و دعوته لإشاعة
روح المحبة و الألفة و التراحم.
Ù العيد مناسبة للغبطة و الفرحة و التراحم و
ربط صلة الرحم .
الأفكار الأساسية:
ß
مفهوم العيد عند الأطفال.
ß
"دعد"
تشارك أمها و صديقاتها فرحة العيد.
ß
مدينة الألعاب وجهة "دعد" و صديقاتها يوم العيد.
المغزى العام من النص
:
يوم العيد يوم فرح واسعة، فعن أنس رضي الله عنه قال: قدم
رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة و لهم يومان يلعبون فيهما، فقال: " ما
هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول اله صلى الله عليه و سلم:
إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى، و يوم الفطر " - أخرجه أحمد
بسند صحيح.
و قال الشاعر :
و العيد أقبل مـزهوًا بطلعته ---- كأنه فارس في حلة رفلا
و المسلمون أشاعوا فيه فرحتهم ---- كما أشاعوا التحايا فيه و القبلا.
ما رأيك بالموضوع !
0 تعليق: