تحضير نص الصحافة الإلكترونية ــ السنة الثالثة
متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
·
س: عدد بعض وسائل الإعلام؟
·
ج: وسائل الإعلام المطبوعة و السمعية و البصرية.
·
س: ما أقدمها؟
·
ج: المطبوعة.
·
س: ما هي وسيلة الإعلام التي تحدثت عنها الكاتبة؟
·
ج: وسيلة الإعلام التي تحدثت عنها الكاتبة "الجريدة الورقية".
·
س: اذكر بعض الوسائل التي نافستها الجريدة؟
·
ج: التلغراف و الهاتف و المذياع .
·
س: من المنافس الأخطر للصحافة الورقية؟
·
ج: الصحافة الإلكترونية.
·
س: من هي أم وسائل الإتصال؟
·
ج: الصحافة المطبوعة.
·
س: لم عدت الصحافة المطبوعة أم وسائل الإتّصال؟
·
ج: لتربعها على عرش الإعلام عدة قرون
.
·
س: ما الذي ساعد على ذلك؟
·
ج: اختراع المطبعة الأولى منتصف القرن الخامس عشر
.
·
س: ما الذي ميز وسائل الإعلام المنافسة للجريدة؟
·
ج: تواكب الحدث لحظة بلحظة مدعمة بالصور الثابتة العادية و الملونة و بأفلام
السينما و الفيديو .
·
س: ما الأسلوب الذي انتهجته الصحافة المطبوعة لمنافسة وسائل الإعلام المختلفة؟
·
ج: على التحليل، التفسير و نشر المشوقات لجمهور القراء من رياضة و حوادث و موضوعات
مثيرة مركزة على كبار السن.
·
س: استخرج العبارة الدالة على نجاح الصحف رغم تلك الوسائل؟
·
ج: " استطاعت الصحافة الورقية أن تصمد أمام كل التحديات، و لم تنجح وسائل
الاتصال الجديدة في زحزحتها … "، " استطاعت الصحافة المطبوعة الصمود
أمام تحديات وسائل الإعلام المتطورة التي عملت على زحزحة مكانتها بفضل
السياسة التي انتهجتها " .
·
س: من هو المنافس الجديد الذي يهدد مكانة الصحف؟
·
ج: الشبكة العنكبوتية "الأنترنت" لتبادل المعلومات .
·
س: ماذا تسمى الظاهرة الإعلامية التي أنتجها؟
·
ج: الصحافة الإلكترونية .
·
س: عدد العوامل المساهمة في دخولها مجتمعنا؟
·
ج: سهولة استخدام الأنترنت و التطور الهائل الحاصل في مجال التقنيات الحديثة.
·
س: لم اعتبر أخطر من سابقيه من الوسائل الإعلامية؟
·
ج: كونه أكسب الصحافة أهمية بالغة في جميع مناحي الحياة و مجالاتها.
شرح المفردات:
¡
تواكب: تساير.
¡
تربعت على عرش: هيمنت و سيطرت.
الفكرة العامة:
Ù
تنوع وسائل الإعلام المعاصر و دورها في نقل الأحداث و الوقائع.
الأفكار الاساسية
:
ß
دور المطابع في تربع الصحافة المطبوعة على عرش الإعلام لعدة قرون.
ß
نجاح الصحف و صمودها أمام تحديات وسائل الإعلام الحديثة.
ß
الصحافة الالكترونية تهيمن و تسيطر على عرش الاعلام واضعة الصحافة المطبوعة في
مأزق .
المغزى العام من النص:
Å
الصحافة بين أقلام الماضي و تكنلوجيا الحاضر.
ما رأيك بالموضوع !
0 تعليق: