تحضير نص إيثار امرأة عربية – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني

تحضير نص إيثار امرأة عربية – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:

أسئلة الفهم:

¡    س: عمن يحدثنا الكاتب في هذا النص؟

¡    ج: عن المرأة العربية التي جادت بما تملك لعابري السبيل.

¡    س: ما الفعل الذي قامت به العجوز؟

¡    ج: قدمت طعامها و طعام عيالها.

¡    س: ماذا اعتبر الرجال عملها؟

¡    ج: إيثار.

¡    س: بم يتصف عبد الله بن عباس؟

¡    ج: بالجود .

¡    س: ماذا طلب من وكيله؟

¡    ج: أن يبحث عن راعيا أو شخصا يشتري منه طعاما.

¡    س: عم كان الغلمان يبحثان؟

¡    ج: عن الطعام .

¡    س: ماذا وجدوا؟

¡    ج: عجوز تنتظر عودة أبنائها.

¡    س: ماذا أعطتهم؟

¡    ج: خبزة.

¡    س: ماذا تركت لأبنائها؟

¡    ج: لا شيء.

¡    س: بم فسرت إعطاء النصف؟

¡    ج: نقيصة.

¡    س: كيف كان رد عبد الله بن عباس لما بلغه خبرها؟

¡    ج: تعجب من صنيعها و طلب من غلمانه احضارها و بنيها لمساعدتها.

¡    س: لماذا رفض بنوا العجوز عرض عبد الله؟

¡    ج: لأنهم أغنياء بعفتهم و شهامتهم و يريدون الأجر من الله.

شرح المفردات:

Å    منصرفا: خارجا و مغادرا.

Å    نبتاعه: نشتريه.

Å    غلمان: مفرده غلام أجير و خادم.

Å    وكيل: الذي ينوب عنه.

Å    البرية: الصحراء و جمعها براري.

Å    أوان: موعد.

Å    ملتها: الملة: الرمل المخلوط بالرماد و الجمر الحار لطهي الخبز في الصحراء.

Å     نقيصة: خصلة دنيئة.

Å    يضعني: يحط من قدري عند الناس، و يزري بي و يجعلني بلا محمدة و لا خير و لا طيب ذكر .

Å    عجب له: تعجب و اندهش إعجابا به.

Å    خفض عيش: نعيش عيشا سهلا ميسورا.

Å    كفاف: كفاية و شبع و يسر .

الفكرة العامة :

Ù   الْأَعْرَابِيَّةُ الْفَقِيرَةُ تَجُودُ عَلَى السَّائِلِينَ بِالْخُبْزَةِ الَّتِي لاَ تَمْلِكُ غَيْرَهَا.

Ù   المرأة العربية رمز للإيثار و الكرم و عزة النفس.

Ù   الإيثار خلق جليل و أدب رفيع تحلت به المرأة العربية.

الافكار الاساسية :

ß    عبد الله بن عباس و غلمانه يبحثون عن مصدر للطعام في الصحراء.

ß    رفض العجوز اقتسام الخبزة دليل على إيثارها و نبل أخلاقها.

ß    مكافأة عبد الله بن عباس للعجوز و بنيها.

المغزى العام من النص :

§        ليس الجود ان تعطيني ما انا اشد منك حاجة اليه، و انما الجود ان تعطيني ما انت اشد اليه حاجة مني.

§        الكرم و الإيثار فضيلتان لا تصدران إلا عن نفس كريمة شبت على الطباع الحسنة.